الساحل السوري
اللاذقيه تاريخها
بنى مدينة اللاذقيه ( سلوقس نيكاتور ) في القرن الثاني قبل الميلاد وأطلق عليها اسم والدته ( لاوديسا< وكانت قرية صيد فينيقية صغيرة ، وقد زارها الأسكندر الأعظم سنة (333) قبل الميلاد بعد انتصاره الشهير على الفرس
تعرضت اللاذقية للعديد من الهزات الأرضية الخطيرة في القرنين الخامس والسادس ولقد دمرت على أيدي الصليبيين وانتقلت مرات عديدة بين أيدي الجيوش الإسلامية والمسيحية ولم يبقى من آثارها في قلب المدينة ما يذكرنا بتاريخها العريق سوى سوى قوس النصر والذي يدعونه سكان المدينه ( الكنيسة المعلقة ) وأيضا ً هناك بناء مبنى عثماني قديم وكبير مبني على أقواس وقناطر كان فيما مضى يدعى( خان الدخان ) أما اليوم فهو متحف من المتاحف الهامة في سوريا أما على أطراف المدينة فهناك مازالت هناك العديد من الآثار متل رأس الشمرا حيث كنت تقوم مملكة أوغاريت والتي كان لها مكانة تاريخية عظيمة في الإدارة والثقافة ولكن لم يبق من معالمها الآن سوى باب والذي يعطينا انطباع مؤكد عنروعة الهندسة البناء في تلك الحقبة من الزمن رغم انهيار القصر الملكي بالكامل
أما عن الآثار الخاصة بالمعالم الدينيه الموجودة في قلب المدينة فهناك :
- مسجد البطرني: هو من أقدم المساجد ويقع مقابلا ً للمتحف أو خان الدخان سابقاً وفي قلب الحديقة العامه
- مسجد علاء الدين الخشاش في حي الصليبه
مسجد المغربي : في حي القلعة وفي داخله مقام وقبر الشيخ المغربي الذي يزوره بعض الناس ليفوا الأنذار وليتباركوا به
- والمسجد الكبير الموجود في حي القزازين
أما الكنائس الموجودة في اللاذقية فهناك
- كنيسة السيدة للطائفة المارونية في حي القلعة وبداية حي القزازين
- وهناك أيضا ً كنيسة قديمة جدا ً في سوق العنابي وتحديدا ً في الجزء المقبي منه
- الكنيسة الإنجيلية الوطنية مقابل المصرف التجاري السوري فرع2 ( شارع بغداد )
- الكنيسة اللاتينيه ( للطائفة اللاتينيه ) مقابل باب المرفأ الرئيسي في شارع بغداد أيضا
اللاذقيه تاريخها
بنى مدينة اللاذقيه ( سلوقس نيكاتور ) في القرن الثاني قبل الميلاد وأطلق عليها اسم والدته ( لاوديسا< وكانت قرية صيد فينيقية صغيرة ، وقد زارها الأسكندر الأعظم سنة (333) قبل الميلاد بعد انتصاره الشهير على الفرس
تعرضت اللاذقية للعديد من الهزات الأرضية الخطيرة في القرنين الخامس والسادس ولقد دمرت على أيدي الصليبيين وانتقلت مرات عديدة بين أيدي الجيوش الإسلامية والمسيحية ولم يبقى من آثارها في قلب المدينة ما يذكرنا بتاريخها العريق سوى سوى قوس النصر والذي يدعونه سكان المدينه ( الكنيسة المعلقة ) وأيضا ً هناك بناء مبنى عثماني قديم وكبير مبني على أقواس وقناطر كان فيما مضى يدعى( خان الدخان ) أما اليوم فهو متحف من المتاحف الهامة في سوريا أما على أطراف المدينة فهناك مازالت هناك العديد من الآثار متل رأس الشمرا حيث كنت تقوم مملكة أوغاريت والتي كان لها مكانة تاريخية عظيمة في الإدارة والثقافة ولكن لم يبق من معالمها الآن سوى باب والذي يعطينا انطباع مؤكد عنروعة الهندسة البناء في تلك الحقبة من الزمن رغم انهيار القصر الملكي بالكامل
أما عن الآثار الخاصة بالمعالم الدينيه الموجودة في قلب المدينة فهناك :
- مسجد البطرني: هو من أقدم المساجد ويقع مقابلا ً للمتحف أو خان الدخان سابقاً وفي قلب الحديقة العامه
- مسجد علاء الدين الخشاش في حي الصليبه
مسجد المغربي : في حي القلعة وفي داخله مقام وقبر الشيخ المغربي الذي يزوره بعض الناس ليفوا الأنذار وليتباركوا به
- والمسجد الكبير الموجود في حي القزازين
أما الكنائس الموجودة في اللاذقية فهناك
- كنيسة السيدة للطائفة المارونية في حي القلعة وبداية حي القزازين
- وهناك أيضا ً كنيسة قديمة جدا ً في سوق العنابي وتحديدا ً في الجزء المقبي منه
- الكنيسة الإنجيلية الوطنية مقابل المصرف التجاري السوري فرع2 ( شارع بغداد )
- الكنيسة اللاتينيه ( للطائفة اللاتينيه ) مقابل باب المرفأ الرئيسي في شارع بغداد أيضا