رمزية رقم 3 وعلاقته بالنجمه السداسيه
الحياة ليست بداية فقط (( وليست خلق فقط )) أي مجرد ثنائية، بل أكثر شمولا
لذلك كان لابد من الثلاثيه (( ما يسميه القدماء بالثالوث ))والذي يمكن تمثيله في مثلث انطلاقا" من فكرة تشكل الثنائي بخط مستقيم فالمثلث يمكن تمثيله بثلاث نقاط وبالتالي ثلاثة خطوط مستقيمة واصلة بين هذه النقاط الثلاث
ومن الملاحظ أن المثلث هذا فقد شكل واحد متزاوج (( ثنائيه )) تعود لتلتقي في واحد وكأنها تؤكد عزة وعظمة الواحد الأزلي فالكائنتات كما قلنا في تفسيرنا لرقم 2 تلتقي للبداية ولاستمرار الخلق ولكنها مرهونة ومقيدة بالواحد الأزلي المطلق، فالثلاثية مبدأ الوجود وسيرة الانسان الحياتيه عبر اللقاء مع الثنائيات فالانسان يتحدد عمله على هذا الكون من خلال علاقاته مع المحيط ويحدد هذه العلاقات ونوعها من خلال معرفته بالواحد الأحد وبالتالي نصل الى قوله(( صل الله عليه وسلم الدين المعامله)) .
من هنا كانت الأهمية الكبرى لرمزيه ذلك الثالوث الذي عرفته معظم العقائد،
الموغلة منها في القدم وحتى الاسلام
ولعل المثلث الذي ذكرناه سابقا" يفسر لنا ظهور النجمه السداسيه نجمة الشرق المقد سه كما كتبنا سابقا" (( وليست نجمة نبي الله داوود عليه السلام كما يدعون))
فهي عبارة عن مثلثين متداخلين
وما هي الا تزاوج للثالوث المقدس السابق الذي ذكرناة
وتزاوجا" بالتالي لعناصر الحياة الأساسيه مع بعضها البعض لاستمرار الخليقه على سطح الأرض (( ففي التقاء عناصر السماء مع عناصر الأرض تكون الحياة ((النار والماء و الأرض والهواء ))
الحياة ليست بداية فقط (( وليست خلق فقط )) أي مجرد ثنائية، بل أكثر شمولا
لذلك كان لابد من الثلاثيه (( ما يسميه القدماء بالثالوث ))والذي يمكن تمثيله في مثلث انطلاقا" من فكرة تشكل الثنائي بخط مستقيم فالمثلث يمكن تمثيله بثلاث نقاط وبالتالي ثلاثة خطوط مستقيمة واصلة بين هذه النقاط الثلاث
ومن الملاحظ أن المثلث هذا فقد شكل واحد متزاوج (( ثنائيه )) تعود لتلتقي في واحد وكأنها تؤكد عزة وعظمة الواحد الأزلي فالكائنتات كما قلنا في تفسيرنا لرقم 2 تلتقي للبداية ولاستمرار الخلق ولكنها مرهونة ومقيدة بالواحد الأزلي المطلق، فالثلاثية مبدأ الوجود وسيرة الانسان الحياتيه عبر اللقاء مع الثنائيات فالانسان يتحدد عمله على هذا الكون من خلال علاقاته مع المحيط ويحدد هذه العلاقات ونوعها من خلال معرفته بالواحد الأحد وبالتالي نصل الى قوله(( صل الله عليه وسلم الدين المعامله)) .
من هنا كانت الأهمية الكبرى لرمزيه ذلك الثالوث الذي عرفته معظم العقائد،
الموغلة منها في القدم وحتى الاسلام
ولعل المثلث الذي ذكرناه سابقا" يفسر لنا ظهور النجمه السداسيه نجمة الشرق المقد سه كما كتبنا سابقا" (( وليست نجمة نبي الله داوود عليه السلام كما يدعون))
فهي عبارة عن مثلثين متداخلين
وما هي الا تزاوج للثالوث المقدس السابق الذي ذكرناة
وتزاوجا" بالتالي لعناصر الحياة الأساسيه مع بعضها البعض لاستمرار الخليقه على سطح الأرض (( ففي التقاء عناصر السماء مع عناصر الأرض تكون الحياة ((النار والماء و الأرض والهواء ))