أصول اليهود في العصر الحالي
وبما أننا أسقطنا سابقا"((في فقرة العبريون ليسوا ببني اسرائيل )) صفة الشعب الواحد وبتأكد بعض حاخاماتهمأيضا" حتى أننا نرى بعضهم لا يعترف باسرائيل المزعومه كدوله ولهم حركات و منظمات موجوده في الغرب معترف بها وقد ذكروا ((بأنهم أمة دينية، أمة التوراة، وبدون التوراة لا يوجد أمة يهودية،)) وبتالي ولم يشددوا على الأصول العرقية. ( باول جونسون: تاريخ الأمة اليهودية، 1987)
من المعروف أن يهود اليوم سواء في داخل فلسطين المحتله أو خارجها ينقسمون إلى طائفتين:
أولهما الطائفة الأشكنازية وتتألف من يهود أوروبا وخاصة شرقها وقسم كبير من يهود أمريكا وتمثل هذه الطائفة النسبة العظمى من يهود العالم و كذلك قمة الهرم في الحركة الصهيونية.
والطائفة الثانية تدعى" السفراديم" وتتألف من اليهود الشرقيين وخاصة اليهود العرب ويهود العالم الاسلامي. وتنظر الطائفة الأولى إلى الثانية بعين الاحتقار والاستعلاء والغطرسة العنصرية.؟!
وترى الدراسات الحديثه أن معظم يهود العالم اليوم 90% منهم من الخزر ويؤكد على ذلك باحثين غربيين فها هو
الكاتب البريطاني الجنسية أرثر كويستلريؤكد ((أن معظم اليهود الأشكناز وخاصة يهود أوروبا الشرقية ،هم من أحفاد الخزر . والخزر هم شعب من أصول تركية عاش في القرون الوسطى واعتنق حوالي عام 740 م الديانة اليهودية))(52). كما ينين
كويستلر(( أنه بعد تدمير امبراطورية الخزر في القرن الثالث عشر ميلادي على يد المغول ، هجر اليهود الخزر إلى أقطار أوروبا الشرقية وخاصة روسيا و بولندة ، حيث نجد في مطالع العصر الحديث أعظم تجمعات لليهود، وبهذا فإن فريقا لا يستهان به من اليهود الشرقيين، وربما معظمهم وكذلك من اليهود في العالم وخاصة الولايات المتحدة حيث هاجر اليهود الشرقيين إليها خاصة بعد الحرب العالمية الثانية.
هم من أصول خزرية [/
size]
...........................................................................
- [size=9]أرثر كويستلر، "القبيلة الثالثة عشر" بودابشت- المجر، أثبت في كتابه الذي صدر عام 1976
ولقد ذكر المؤرخون العرب دولة الخزر اليهودية في كتبهم، فنجد ذكر لهم والبكري والمسعودي..........(45) وغيرهم
حيث أكد جميعهم على أن الخزر اعتنقوا الديانة اليهودية
ومن المصادر الأخرى التي تتحدث عن اليهود الخزر ، ما يسمى بوثيقة كمبرج لأنها محفوظة في مكتبة هذه الجامعة. لقد كشف عن هذه الوثيقة مع وثائق أخرى في أواخر القرن التاسع عشر في كنيس اليهود بالقاهرة. وكان كاتبها يهودي خزري يتحدث عن بلاد الخزر ببلادنا ويشير إلى الملك بمولاي ، ويعتقد أن كاتبها من رجال البلاط أيام الملك يوسف؛ولقد تحدث الكاتب الروسي المعروف اليكسندر صولجينيتسين في كتابه " مائتا عاما معا-تاريخ العلاقات الروسية اليهودية" والذي صدر في موسكو عام 2001 عن الأصول الخزرية لمعظم اليهود الروس ويهود شرق أوروبا.
ويعد هذا الكتاب من الكتب القيمة فهو يصف بدقة العلاقات بين الروس واليهود وتطورها واستغلال اليهود الإقتصادي للشعب الروسي.
كما يصف استغلال اليهود للحركة الشيوعية واعتلاءهم أعلى المناصب في الحزب الشيوعي.
ويؤكد كيفين ألين بروك في كتابه " يهود الخزر" يقتفي آثار اليهود في أوروبا الشرقية ويؤكد أن الآثار التي خلفها اليهود من أسلحة وأواني وكتابات في مناطق أثرية مثل تشيلاريفو في الصرب، إيليند في المجر، ساركيل في روسيا، بالانجار في القوقاز، نوفاهراديك في روسيا البيضاء ، بيركا في السويد وغيرها ،هي خزرية بامتياز.
ولم يقف اعتناق اليهوديه على الخزر فحسب انما على كثير من المجرو اليونان والبلغار .....الخ كما انتشرت الديانة اليهودية قديما" في الامبراطورية الرومانية حتى وصلت فرنسا وإسبانيا، كما نقل التجار اليهود عقيدتهم إلى الهند والصين
( بيرنارد لويس : الشرق الأدنى : 2000 عام من التاريخ منذ نشوء المسيحية، نشر عام 1995). وتشير الوثائق أنه حوالي عام 510 ميلادي، جرى تحول جماعي للآلاف من مواطني الإمبراطورية الفارسية لليهودية. ولقد جرى هذا التحول خوفا أو نتيجة للنفوذ اليهودي في الإمبراطورية الفارسية آنذاك.
أما الصحفي والمؤلف الإسرائيلي إسرائيل شامير يؤكد هذه الحقيقة ويقول: (( أن اليهود لا يكونون قومية أو شعبا وأن أصولهم في غالبيتها خزرية تركية إلى جانب الأصول السلافية وانه ليس لهم أي علاقة بشعوب فلسطين القديمة وان الشعب الفلسطيني هو الوريث الحقيقي لشعوب فلسطين التاريخية بما فيهم الإسرائيليين الأوائل))............................................................................
- المسعوي:" مروج الذهب " تحقيق محي الدين عبد الله الحميد القاهرة 1948
-البكري " معجم ما ستعجم " القاهره 1951
وبما أننا أسقطنا سابقا"((في فقرة العبريون ليسوا ببني اسرائيل )) صفة الشعب الواحد وبتأكد بعض حاخاماتهمأيضا" حتى أننا نرى بعضهم لا يعترف باسرائيل المزعومه كدوله ولهم حركات و منظمات موجوده في الغرب معترف بها وقد ذكروا ((بأنهم أمة دينية، أمة التوراة، وبدون التوراة لا يوجد أمة يهودية،)) وبتالي ولم يشددوا على الأصول العرقية. ( باول جونسون: تاريخ الأمة اليهودية، 1987)
من المعروف أن يهود اليوم سواء في داخل فلسطين المحتله أو خارجها ينقسمون إلى طائفتين:
أولهما الطائفة الأشكنازية وتتألف من يهود أوروبا وخاصة شرقها وقسم كبير من يهود أمريكا وتمثل هذه الطائفة النسبة العظمى من يهود العالم و كذلك قمة الهرم في الحركة الصهيونية.
والطائفة الثانية تدعى" السفراديم" وتتألف من اليهود الشرقيين وخاصة اليهود العرب ويهود العالم الاسلامي. وتنظر الطائفة الأولى إلى الثانية بعين الاحتقار والاستعلاء والغطرسة العنصرية.؟!
وترى الدراسات الحديثه أن معظم يهود العالم اليوم 90% منهم من الخزر ويؤكد على ذلك باحثين غربيين فها هو
الكاتب البريطاني الجنسية أرثر كويستلريؤكد ((أن معظم اليهود الأشكناز وخاصة يهود أوروبا الشرقية ،هم من أحفاد الخزر . والخزر هم شعب من أصول تركية عاش في القرون الوسطى واعتنق حوالي عام 740 م الديانة اليهودية))(52). كما ينين
كويستلر(( أنه بعد تدمير امبراطورية الخزر في القرن الثالث عشر ميلادي على يد المغول ، هجر اليهود الخزر إلى أقطار أوروبا الشرقية وخاصة روسيا و بولندة ، حيث نجد في مطالع العصر الحديث أعظم تجمعات لليهود، وبهذا فإن فريقا لا يستهان به من اليهود الشرقيين، وربما معظمهم وكذلك من اليهود في العالم وخاصة الولايات المتحدة حيث هاجر اليهود الشرقيين إليها خاصة بعد الحرب العالمية الثانية.
هم من أصول خزرية [/
size]
...........................................................................
- [size=9]أرثر كويستلر، "القبيلة الثالثة عشر" بودابشت- المجر، أثبت في كتابه الذي صدر عام 1976
ولقد ذكر المؤرخون العرب دولة الخزر اليهودية في كتبهم، فنجد ذكر لهم والبكري والمسعودي..........(45) وغيرهم
حيث أكد جميعهم على أن الخزر اعتنقوا الديانة اليهودية
ومن المصادر الأخرى التي تتحدث عن اليهود الخزر ، ما يسمى بوثيقة كمبرج لأنها محفوظة في مكتبة هذه الجامعة. لقد كشف عن هذه الوثيقة مع وثائق أخرى في أواخر القرن التاسع عشر في كنيس اليهود بالقاهرة. وكان كاتبها يهودي خزري يتحدث عن بلاد الخزر ببلادنا ويشير إلى الملك بمولاي ، ويعتقد أن كاتبها من رجال البلاط أيام الملك يوسف؛ولقد تحدث الكاتب الروسي المعروف اليكسندر صولجينيتسين في كتابه " مائتا عاما معا-تاريخ العلاقات الروسية اليهودية" والذي صدر في موسكو عام 2001 عن الأصول الخزرية لمعظم اليهود الروس ويهود شرق أوروبا.
ويعد هذا الكتاب من الكتب القيمة فهو يصف بدقة العلاقات بين الروس واليهود وتطورها واستغلال اليهود الإقتصادي للشعب الروسي.
كما يصف استغلال اليهود للحركة الشيوعية واعتلاءهم أعلى المناصب في الحزب الشيوعي.
ويؤكد كيفين ألين بروك في كتابه " يهود الخزر" يقتفي آثار اليهود في أوروبا الشرقية ويؤكد أن الآثار التي خلفها اليهود من أسلحة وأواني وكتابات في مناطق أثرية مثل تشيلاريفو في الصرب، إيليند في المجر، ساركيل في روسيا، بالانجار في القوقاز، نوفاهراديك في روسيا البيضاء ، بيركا في السويد وغيرها ،هي خزرية بامتياز.
ولم يقف اعتناق اليهوديه على الخزر فحسب انما على كثير من المجرو اليونان والبلغار .....الخ كما انتشرت الديانة اليهودية قديما" في الامبراطورية الرومانية حتى وصلت فرنسا وإسبانيا، كما نقل التجار اليهود عقيدتهم إلى الهند والصين
( بيرنارد لويس : الشرق الأدنى : 2000 عام من التاريخ منذ نشوء المسيحية، نشر عام 1995). وتشير الوثائق أنه حوالي عام 510 ميلادي، جرى تحول جماعي للآلاف من مواطني الإمبراطورية الفارسية لليهودية. ولقد جرى هذا التحول خوفا أو نتيجة للنفوذ اليهودي في الإمبراطورية الفارسية آنذاك.
أما الصحفي والمؤلف الإسرائيلي إسرائيل شامير يؤكد هذه الحقيقة ويقول: (( أن اليهود لا يكونون قومية أو شعبا وأن أصولهم في غالبيتها خزرية تركية إلى جانب الأصول السلافية وانه ليس لهم أي علاقة بشعوب فلسطين القديمة وان الشعب الفلسطيني هو الوريث الحقيقي لشعوب فلسطين التاريخية بما فيهم الإسرائيليين الأوائل))............................................................................
- المسعوي:" مروج الذهب " تحقيق محي الدين عبد الله الحميد القاهرة 1948
-البكري " معجم ما ستعجم " القاهره 1951