عائشة بنت أبي بكر
-- أبوها : أبو بكر بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار
-- أمها : أم رومان بنت عامر بن عمير بن ذهل بن دهمان بن الحارث بن تيم بن مالك بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان عد بن عدنان
تزوجها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم بعد وفاة زوجته الأولى أم المؤمنين خديجة بنت خويلد وزواجه من أم المؤمنين سودة بنت زمعة العامرية ، وكان ذلك قبل بسنتين الهجرة ، تزوجها الرسول كما ورد على لسانها (رضي الله عنها وأرضاها) فقط بعد أن كبرت في السن ولم يرد على لسان الرسول ذلك ولذلك كان هذا موضع جدل لدى العلماء إذ قال بأن زواجه تم وهي كبيره من وأن خصوصا ذلك تواريخ الميلاد لم تكن تدون آنذاك وسنها الحقيقى آنذاك أربعة عشر سنة تبعا لقياس عمرها بعمر أختها الكبري أسماء بنت أبي بكر ، وقد عاشت مع الرسول ثمانية أعوام وخمسة أشهر.
كما تقول بعض الروايات أن عائشة كانت تبلغ مبلغ النساء عندما تزوجها النبي محمد. كما أن ابن حجر روى عن أبي نعيم أن أسماء بنت أبي بكر -- أخت عائشة الكبرى -- ولدت قبل الهجرة بسبع وعشرين سنة ، ومعنى ذلك أن عائشة كانت تبلغ سبعة عشر عاما تقريبا حين الهجرة ، لأن أسماء تكبر عائشة بعشر سنوات. كما أن ابن قتيبة نص على أن عائشة توفيت سنة ثمان وخمسين وقد قاربت السبعين ، وهذا يعني أنها كانت حين زواجها بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم في عمر الثلاثة عشر ، لأن الزواج تم قبيل الهجرة النبوية الشريفة بعامين وعلى كل حال فان الفتيات في المناطق الحاره يبلغ ويكبرن قبل الفتيات في البلاد البارده والرسول صلى الله عليه وسلم لم يتزوجها الى بلغت سن البلوغ وهذا ردا" على من ينكرون على حبيب الله وحبيبنا زواجه بها لصغر سنها ولو كنا نؤمن كمسلمين بأن هذه ارادة الله لنقتدي برسوله وليعلمنا حلاله من حرامه
حادثة الإفك
وهي حادثة اتهام أمنا عائشه بالفاحشه حاشى لها وذكرها الله تعالى في القرآن وبرء ها في قوله تعالى (إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم)) ( 11'24)
من فضائلها
1 -- أنها رضي الله عنها قد روت من الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وخاصة ما يتعلق بحياته الخاصة ، بلغ عددها 2210 منها 316 في صحيح ومسلم البخاري.
2 -- أنه كان ينزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم وهو في بيتها دون غيرها
3 -- أنه لم يتزوج امرأة بكرا غيرها
4 -- أن الله عز وجل لما أنزل عليه آية التخيير بدأ بها فخيرها فقال : "ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك فقالت أفي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة
5 -- أن الصحابة كانوا إذا استعصى عليهم أمر من الدين استفتوها فيجدون علمه عندها.
6 -- أن رسول الله توفي في بيتها وفي يومها وبين سحرها ونحرها ودفن في بيتها.
7 -- أن الملك أرى صورتها للنبي قبل أن يتزوجها في سرقة حرير فقال النبي إن يكن هذا من عند الله يمضه.
8 -- أن الناس كانوا يتحرون بهداياهم يومها من رسول الله تقربا إلى الرسول فيتحفونه بما يحب في منزلها وعليهن أجمعين.
رضي الله عن أمهات المؤمنين أجمعين وحشرنا واياهم يوم الحشر العظيم وجعلنا فداء لهم
-- أبوها : أبو بكر بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار
-- أمها : أم رومان بنت عامر بن عمير بن ذهل بن دهمان بن الحارث بن تيم بن مالك بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان عد بن عدنان
تزوجها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم بعد وفاة زوجته الأولى أم المؤمنين خديجة بنت خويلد وزواجه من أم المؤمنين سودة بنت زمعة العامرية ، وكان ذلك قبل بسنتين الهجرة ، تزوجها الرسول كما ورد على لسانها (رضي الله عنها وأرضاها) فقط بعد أن كبرت في السن ولم يرد على لسان الرسول ذلك ولذلك كان هذا موضع جدل لدى العلماء إذ قال بأن زواجه تم وهي كبيره من وأن خصوصا ذلك تواريخ الميلاد لم تكن تدون آنذاك وسنها الحقيقى آنذاك أربعة عشر سنة تبعا لقياس عمرها بعمر أختها الكبري أسماء بنت أبي بكر ، وقد عاشت مع الرسول ثمانية أعوام وخمسة أشهر.
كما تقول بعض الروايات أن عائشة كانت تبلغ مبلغ النساء عندما تزوجها النبي محمد. كما أن ابن حجر روى عن أبي نعيم أن أسماء بنت أبي بكر -- أخت عائشة الكبرى -- ولدت قبل الهجرة بسبع وعشرين سنة ، ومعنى ذلك أن عائشة كانت تبلغ سبعة عشر عاما تقريبا حين الهجرة ، لأن أسماء تكبر عائشة بعشر سنوات. كما أن ابن قتيبة نص على أن عائشة توفيت سنة ثمان وخمسين وقد قاربت السبعين ، وهذا يعني أنها كانت حين زواجها بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم في عمر الثلاثة عشر ، لأن الزواج تم قبيل الهجرة النبوية الشريفة بعامين وعلى كل حال فان الفتيات في المناطق الحاره يبلغ ويكبرن قبل الفتيات في البلاد البارده والرسول صلى الله عليه وسلم لم يتزوجها الى بلغت سن البلوغ وهذا ردا" على من ينكرون على حبيب الله وحبيبنا زواجه بها لصغر سنها ولو كنا نؤمن كمسلمين بأن هذه ارادة الله لنقتدي برسوله وليعلمنا حلاله من حرامه
حادثة الإفك
وهي حادثة اتهام أمنا عائشه بالفاحشه حاشى لها وذكرها الله تعالى في القرآن وبرء ها في قوله تعالى (إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم)) ( 11'24)
من فضائلها
1 -- أنها رضي الله عنها قد روت من الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وخاصة ما يتعلق بحياته الخاصة ، بلغ عددها 2210 منها 316 في صحيح ومسلم البخاري.
2 -- أنه كان ينزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم وهو في بيتها دون غيرها
3 -- أنه لم يتزوج امرأة بكرا غيرها
4 -- أن الله عز وجل لما أنزل عليه آية التخيير بدأ بها فخيرها فقال : "ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك فقالت أفي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة
5 -- أن الصحابة كانوا إذا استعصى عليهم أمر من الدين استفتوها فيجدون علمه عندها.
6 -- أن رسول الله توفي في بيتها وفي يومها وبين سحرها ونحرها ودفن في بيتها.
7 -- أن الملك أرى صورتها للنبي قبل أن يتزوجها في سرقة حرير فقال النبي إن يكن هذا من عند الله يمضه.
8 -- أن الناس كانوا يتحرون بهداياهم يومها من رسول الله تقربا إلى الرسول فيتحفونه بما يحب في منزلها وعليهن أجمعين.
رضي الله عن أمهات المؤمنين أجمعين وحشرنا واياهم يوم الحشر العظيم وجعلنا فداء لهم
عدل سابقا من قبل نجوى حاج بكري في الإثنين أكتوبر 11, 2010 5:57 pm عدل 2 مرات