صدق أولاتصدق

ميسرة حاج بكري كتب: شكرا" على المرور الكريم لكم جميعا" فعلا" هية قصة مذهلة يا عمو ديالا أنا نفسي كنت مذهول بوقتها ولو في مجال كنت وصلتها لمرايا يا أم أيهم واطمئن أبو اشراق فقد عاد الموبايل لصاحبه وأبلغك يا منى بأنو أحمد سامحو ودعا له بالرحمة و شكرا" أسماء وقد أوصلت رسالتك لأحمد وهنأته بالسلامة أمالرفعت فنقول لعمى هالحكي صحيح وتحياتنا لألك أبو برهان ويبقى علي شكر نجوى التي أسعدني ايمانها الكبير واصرارها على أن الحق لا يمكن أن يضيع

ميسرة حاج بكري كتب: وأنا بدوري بشكرك على مرورك الكريم يأبو اسماعيل

محمد إسماعيل رمضان كتب:

ميسرة حاج بكري كتب: وأنا بدوري بشكرك على مرورك الكريم يأبو اسماعيل

حبيب القلب ياغالي ....وانشاء الله منرجع على سورية ومنشوفك بخير يارب انت وعائلتك.

ميسرة حاج بكري كتب: هذه القصة حقيقية و حدثت معي منذ أيام قليلة اتصل بي أحد الأصدقاء طالبا" مني أخذه وعائلته الى البسيط واسمه أحمد أتممت الاتفاق معه وقال لي بأنه سيؤكد الموعد بعد قليل وبعد انتهاء المكالمة بنصف ساعة تقريبا" رن هاتفي ليظهر اسم أحمد مرة اخرى أجبت بألو ماذا حصل معك فاذا بشخص آخر يجيب عفوا" هل أنت السيد ميسرة أجبت بنعم قال ومن تكون بالنسبة لصاحب الموبايل قلت صديق ماذا حدث أجاب بما أنك صديق أصبح الأمر أسهل علي أنا ممرض في المشفى الوطني وقد أسعف صاحب الموبايل الى هنا جراء حادث سيارة وقدتوفي الشاب ولم نجد معه أي شئ يدل على شخصه وما ان فتحنا الموبايل حتى وجدنا أن آخر مكالمة كانت معك أرجوك أن تخبر أهله ليقومو بالازم فما كان مني الا أن أخبرت أخوه سعيد ليلحق بي الى المستشفى متحججا" بأن أحمد قد أصابه مكروه وعندما وصلنا علم سعيد الذي كان في عمله وجاء للمستشفى فورا"دون الاتصال أو المرور بالبيت علم بوفات أخيه أحمد وأخذ يجهش بالبكاء مرتميا" على صدري والممرض يطلب منه الهدوء وتمالك الأعصاب كي يستطيع التعرف الى الجثة في هذه الحظة يرن هاتفي وأجيب ألو فيجيبني أحمد اتفقنا على الموعد ذاته أصبت بذهول للحظة فاذ بأحمد يقول ما بك ألا تسمعني قلت بلى ولكن لماذا تتكلم من خط أرضي أين هاتفك أجابني ضاحكا" لقد سرق مني منذ قليل عندها علمنا أن الذي مات في حادث السيارة هو السارق وليس أحمد وشكرا" لسماعكم

شكراً أبو الميس

بس ليش ما كفيت القصة؟؟؟؟