•فلاديمير كورولنكو كاتب روسي روائي وواحد من أدباء العالم .
•ولد في 26 من حزيران 1853 في مدينة جيتومير في أوكرانيا ثم انتقلت أسرته إلى بلدة روفنو الصغيرة حيث تعلم في إحدى مدارسهم و هناك تعرف على حياة
الفلاحين و شقاءهم على كثب
•دخل المعهد بطرسبرج التكنولوجي سنة 1871 و لكنه اضطر إلى تركه لقلة ذات اليد و عمل مدققا و رساما للخرائط النباتية .
•انتقل إلى موسكو عام 1874 و دخل أكاديمية بيتروف الزراعية ولكنه فصل منها بسبب مشاركته في الحركة الطلابية و ما لبث أن أبعد عن موسكو و انتهى
به المطاف إلى سيبيريا .
•تعرض للنفي مرة أخرى عام 1881 إلى مقاطعة بعيدة لأنه لم يؤد يمين الولاء للقيصر و لكن هذا النفي لم يفت في عضده بل استمد روحا جديدة و راح يكتب و
يؤلف في القصة و الدراسات الاجتماعية و الفنون
•ما إن عاد من منفاه الثاني عام 1885 حتى بدأ نجمه يتألق فاختير عضوا فخريا في الأكاديمية و تعددت مجالات نشاطه في مدن مختلفة و قد انصرف إلى متابعة
التأليف و الكتابة و دخل عالم الأدب مع تشيخوف( و هو من أكبر كتّاب القصة في الأدب الروسي ) في وقت واحد و خلف جملة من الآثار التي نالت إعجاب مكسيم
غوركي نفسه و ترجمت إلى الكثير من لغات العالم
•يسود مؤلفاته حب صادق للإنسان و دفاع حار عنه أمام قوى الاستغلال و إيمان بقدرته على التخلص من عزلته و انتصاره على خموله و هو لا يفقد ثقته
بالشعب و انتصاره تحت راية التحرير .
•من قصصه ( حفيف الغابة ) و النهر يلعب و الأنوار الموسيقي الأعمى و تاريخ معاصري
•قصة الموسيقي الأعمى إلى أن الظلام الكثيف المخيم الأبدي لا يمكن أن يقتل في النفس حب الشمس و التطلع إلى النور و مشاركة الشعب في أفكاره و مطامحه
•توفي فلاديمير كورولنكو في 25 كانون الأول 1921
•ولد في 26 من حزيران 1853 في مدينة جيتومير في أوكرانيا ثم انتقلت أسرته إلى بلدة روفنو الصغيرة حيث تعلم في إحدى مدارسهم و هناك تعرف على حياة
الفلاحين و شقاءهم على كثب
•دخل المعهد بطرسبرج التكنولوجي سنة 1871 و لكنه اضطر إلى تركه لقلة ذات اليد و عمل مدققا و رساما للخرائط النباتية .
•انتقل إلى موسكو عام 1874 و دخل أكاديمية بيتروف الزراعية ولكنه فصل منها بسبب مشاركته في الحركة الطلابية و ما لبث أن أبعد عن موسكو و انتهى
به المطاف إلى سيبيريا .
•تعرض للنفي مرة أخرى عام 1881 إلى مقاطعة بعيدة لأنه لم يؤد يمين الولاء للقيصر و لكن هذا النفي لم يفت في عضده بل استمد روحا جديدة و راح يكتب و
يؤلف في القصة و الدراسات الاجتماعية و الفنون
•ما إن عاد من منفاه الثاني عام 1885 حتى بدأ نجمه يتألق فاختير عضوا فخريا في الأكاديمية و تعددت مجالات نشاطه في مدن مختلفة و قد انصرف إلى متابعة
التأليف و الكتابة و دخل عالم الأدب مع تشيخوف( و هو من أكبر كتّاب القصة في الأدب الروسي ) في وقت واحد و خلف جملة من الآثار التي نالت إعجاب مكسيم
غوركي نفسه و ترجمت إلى الكثير من لغات العالم
•يسود مؤلفاته حب صادق للإنسان و دفاع حار عنه أمام قوى الاستغلال و إيمان بقدرته على التخلص من عزلته و انتصاره على خموله و هو لا يفقد ثقته
بالشعب و انتصاره تحت راية التحرير .
•من قصصه ( حفيف الغابة ) و النهر يلعب و الأنوار الموسيقي الأعمى و تاريخ معاصري
•قصة الموسيقي الأعمى إلى أن الظلام الكثيف المخيم الأبدي لا يمكن أن يقتل في النفس حب الشمس و التطلع إلى النور و مشاركة الشعب في أفكاره و مطامحه
•توفي فلاديمير كورولنكو في 25 كانون الأول 1921