[b]كان هناك شخص يحب يصعب ارضاؤه , أعطته حبيبتة كيس مليء بالمسامير وقالت له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة يحصل موقف بينا او تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص أو نتقابل
في اليوم الأول قام الي يحب بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
وفي الأسبوع التالي تعلم الحبيب كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الحبيب أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
في النهاية بعد كم سنة أتى اليوم الذي ياليته لم ياتي وهاجرت حبيبته ولم يعد يطرق فيها الحبيب أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر حبيبته أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار!
قالت له: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تتألم أو تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الحبيب من إبلاغ حبيبته أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور!
وبعد زمن كبير قامت الحبيبه بأخذ حبيبها الى السور وقالت له
(( حبيبي قد أحسنت التصرف بعد مافترقنا, ولكن انظر الى هذه الثقوب والحب والجروح التي مرينا فيها والتي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت,,,,, ستضل ذكرى للأبد ))
عندما تحدث بينك وبين حبيبتك او الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض كلمات الحب والذكريات, فأنت تتركهم بحب أو بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد حبيت لأن الحب والجرح لا زال موجودا والذكريات لازلات محفورة
جرح الزمان أقوى من جرح الأبدان
الأحباء والأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك
لذا أرهم مدى حبك لهم[/b]
في اليوم الأول قام الي يحب بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة ,
وفي الأسبوع التالي تعلم الحبيب كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الحبيب أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
في النهاية بعد كم سنة أتى اليوم الذي ياليته لم ياتي وهاجرت حبيبته ولم يعد يطرق فيها الحبيب أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر حبيبته أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار!
قالت له: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تتألم أو تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الحبيب من إبلاغ حبيبته أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور!
وبعد زمن كبير قامت الحبيبه بأخذ حبيبها الى السور وقالت له
(( حبيبي قد أحسنت التصرف بعد مافترقنا, ولكن انظر الى هذه الثقوب والحب والجروح التي مرينا فيها والتي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت,,,,, ستضل ذكرى للأبد ))
عندما تحدث بينك وبين حبيبتك او الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض كلمات الحب والذكريات, فأنت تتركهم بحب أو بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد حبيت لأن الحب والجرح لا زال موجودا والذكريات لازلات محفورة
جرح الزمان أقوى من جرح الأبدان
الأحباء والأصدقاء جواهر نادرة , هم يبهجونك ويساندوك.
هم جاهزون لسماعك في أي وقت تحتاجهم
هم بجانبك فاتحين قلوبهم لك
لذا أرهم مدى حبك لهم[/b]