هذه القصة: حقيقية خطب بها احد المشايخ وهو العريفي قال :
كان في شاب باكستاني عم يصلي بالحرم الشريف بمكة قدام الكعبة وصار يصلي ويدعي لربه طبعا بكلمات عربية مكسرة غير مفهومة تقريبا طبعا هو لايتقن العربية ولاالانكليزية بيعرف يحكي اردو بس المهم الرجال عم يقول الله يارب الحمنا اللهم يارب اافينا من نار اللهم لاتأسبنا الله الله الله ومن ثم وقع الرجل مغشيا (على فكرة صدقا جرت الحادثة بشكل حقيقي 100% والله) المهم الرجال كان مش اكل وضربته الشمس غشي على قلبه الزلمة والناس تتراكض الله اكبر من شدة الايمان الله اكبر غشي على الرجال المهم ياسادة اخدو الزلمة على مشفى اجياد هي مقابل الحرم بالضبط . اخذوه وحطوه على سرير ابيض شرشف ابيض والجدار مدهون جديد بالابيض الرجال استفاق من الغيبوبة تبعوا وقام ينظر ويتلفت كل شي ابيض بأبيض وريحة عطر من كل مكان طبعا ( ريحة ديتول ) بس المسكين شمها اجمل من ريحته لانه بعمره ماتحمم الرجال يتلفت حواليه ويشوف كل شي ابيض وبرهة صرخ وقال الله اتبر الله اتبر صدق وعده انني بالجنة فظن نفسه انه دخل الجنة... ويتلفت حواليه فإذ خمس بنات فلبينيات طبعا ممرضات بمشفى اجياد لابسين الابيض بأبيض وكل وحدة احلى من التانية فلما شافهم داخلين عليه قال الله اتبر الهور الاين يقصد ( الحور العين) فكرهم حوريات من الجنة ويصرخ ويقفز من السرير يركض للحوريات الفلبينيات مابيعرفوا شو عم يحكي لايبيعرفوا جنة ولا حوريات ففكروه مجنون ركضوا عليه ليرجعوه على السرير فصرخ الحور العين الله اكبر انا في الجنة ولما امسكن به فقال لا لا لا وحدة وحدة الله يخليكم وحدة وحدة
كان في شاب باكستاني عم يصلي بالحرم الشريف بمكة قدام الكعبة وصار يصلي ويدعي لربه طبعا بكلمات عربية مكسرة غير مفهومة تقريبا طبعا هو لايتقن العربية ولاالانكليزية بيعرف يحكي اردو بس المهم الرجال عم يقول الله يارب الحمنا اللهم يارب اافينا من نار اللهم لاتأسبنا الله الله الله ومن ثم وقع الرجل مغشيا (على فكرة صدقا جرت الحادثة بشكل حقيقي 100% والله) المهم الرجال كان مش اكل وضربته الشمس غشي على قلبه الزلمة والناس تتراكض الله اكبر من شدة الايمان الله اكبر غشي على الرجال المهم ياسادة اخدو الزلمة على مشفى اجياد هي مقابل الحرم بالضبط . اخذوه وحطوه على سرير ابيض شرشف ابيض والجدار مدهون جديد بالابيض الرجال استفاق من الغيبوبة تبعوا وقام ينظر ويتلفت كل شي ابيض بأبيض وريحة عطر من كل مكان طبعا ( ريحة ديتول ) بس المسكين شمها اجمل من ريحته لانه بعمره ماتحمم الرجال يتلفت حواليه ويشوف كل شي ابيض وبرهة صرخ وقال الله اتبر الله اتبر صدق وعده انني بالجنة فظن نفسه انه دخل الجنة... ويتلفت حواليه فإذ خمس بنات فلبينيات طبعا ممرضات بمشفى اجياد لابسين الابيض بأبيض وكل وحدة احلى من التانية فلما شافهم داخلين عليه قال الله اتبر الهور الاين يقصد ( الحور العين) فكرهم حوريات من الجنة ويصرخ ويقفز من السرير يركض للحوريات الفلبينيات مابيعرفوا شو عم يحكي لايبيعرفوا جنة ولا حوريات ففكروه مجنون ركضوا عليه ليرجعوه على السرير فصرخ الحور العين الله اكبر انا في الجنة ولما امسكن به فقال لا لا لا وحدة وحدة الله يخليكم وحدة وحدة