القصه الحقيقيه لعماره سكنيه تقع بمدينة الأسكندريه في 483 شارع الزعيم جمال عبد الناصر ( أبو قير سابقا ) خطوات من شارع سوريا في إتجاه سيدي جابر بمنطقة رشدي وتلك المنطقه تعتبر من المناطق القديمه والراقيه في نفس الوقت
كانت عباره عن منزل كبير وحديقه تلتف من حولها ويمتلكها رجل يهودي الديانه من أصل يوناني وكان له زوجه وخمسة أولاد وفي رحلة صيد كان الرجل مع أولاده الخمسه ولكن حدث حادث مفجع فقد غرق المركب الخاص بهم في عرض البحر ولم تظهر أجسادهم بعد غرقهم فقررت الزوجه ببيع المنزل إلى تاجر أخشاب معروف إسمه محسن بك والعوده إلى عائلتها في اليونان
يرجع تاريخ انشاء العماره لعام 1961 بناء على الترخيص رقم 1566 والذى ينص على
إنشاء طابق أرضى وعشرة طوابق علوية
إلا أنه تم تعديل هذا الترخيص بالقرار رقم 344 لسنة 1987 لإنشاء فندق سياحى به مركز تجارى وسوبر ماركت وكافتيريا ومكتب سياحى و مطعم ومركز مؤتمرات وقاعة أفراح
ولكن محسن بك لم يستطع إنشاء كل تلك الأدوار لإمتناع عمال البناء عن العمل بها لما قد سمعوا عنها بموت عمال بناء كثيرون قبلهم فتوقف البناء عند دور أرضي خصص كجراج للسيارات وخمسة أدوار علويه قرر أن يجلس في إحداها وإستأجار الباقي
واستاجرت عائلة السيد ظريف شقة بالدور الاول وبعد يومين اندلع حريق هائل فى الشقة دمرها تماما ومات السيد ظريف فى الحريق فتركت العائلة الشقة واغلقتها ويستكمل الرجل محسن بك ذكرياته قائلا أما الدور الثانى فأستاجرته لطبيب لاأتذكر أسمه وقبل أن يفتح العياده بعد أن جهزها وأدخل بها مكتبه ومعداته سقط فى الارض ومات فقد خبطته سياره وهو يعبر الطريق
الطابقان الثالث والرابع فأستاجرتهما شركة أجنبيه ولم تمر أيام حتى تعرضت الشركة لخسائر فادحه فأفلست وأضطر صاحبها للإستادنه من البنوك دون جدوى وكان معرضا للحبس فأنتحر
القصة التى كانت سبب شهرة هذه العمارة و بالتفصيل
و بسؤال شهود عيان وقت حدوثها
فى عام 1990 كان الساكن الجديد شاب على وشك الزواج أستاجر الدور الثانى وأحضر العمال لتجهيز الشقه ويضيف عم محسن أن العمال كانوا يحضرون اليه لشراء السجاير وبعض إحتياجاتهم وأخبره أحدهم أنه يسمع أصواتا عجيبه تصدر من الحمام والأغرب أنهم بعد أن أنجزوا تشطيبهم للشقه حضر العريس لإستلامها فوجد بقع حمراء على الحوائط ولكنه لم يهتم لأن الفرح كان على بعد ساعات
وفى منتصف الليل حضر العريس وعروسه بعد الفرح ودخلا الشقة وبعد دقائق وجدنا العريس وعروسه فى الشارع نائمين ومغمى عليهما فتجمع الناس حولهما ثم حكى العريس وعروسه مالم يتخيله بشر
قال العريس بعد أن دخلت الشقة أنا وزوجتى دخلت الحمام لاأستحم وفوجئت بالمياه تتحول إلى اللون الأحمر دم ينزل من الحنفيه ووجدت زوجتى تصرخ فخرجت مسرعا لأجد قطه سوداء تقف على السرير وكان حجمها فى حجم الكلب الكبير كانت تصرخ بصوت مرعب ثم إختفت من أمامنا وطارت فى الهواء ثم إشتعلت النيران فى الحوائط فخرجنا إلى الصاله ثم وجدنا سيده بدون رأس كانت تضحك ورأسها ملقى على الأرض
ويصدر منها أصوات فأغمى على زوجتى من الفزع وحاولت أن نخرج من الشقه لم أجد الباب فى مكانه كان مكان الباب رجلا أسود بطول الباب له أنياب كبيره يفتح فمه يريد إبتلاعنا فلم أتمالك نفسى وصرخت صرخه عاليه ووجدت نفسى أنا وزوجتى فى الشارع
هناك بعض الناس مِن من شهدوا على بعض ماحدث بالعماره
في البدايه يقول الاستاذ ع.ح
من فتره كنت أمر بسيارتي من أمام العقار لأوصل أحد أقاربي بعد العمل
والذي يقطن بجوار العقار وشاهدت فجأه تجمع للناس
نزلنا من السياره لنتفحص الوضع وجدنا رجل وزوجته وهم عراه وقد سترهم الناس و يصرخون
وبجوارهم أثاث المنزل وكل مايملكون وقد تكسر تماما وتبعثر حولهم
في الحقيقه كان بادئ الأمر غريب والكل ظل يتسأل ماذا حدث لهما
ذهبت لمنزلي ورويت القصه لأهلي وقلت لهم بالنص
شفت النهارده ناس أترمت في الشارع بعفشها من عماره في رشدي
ومن يومها والعماره سكنها الرعب وهجرها الناس
ويقول شاهد اخر يدعي هـ.أ
وهو من كان مع الشاهد الأول
أسكن بجوار العقار
وبعد ما حدث من عجائب بهذا العقار وما رأيته فكرت أن أنظر بداخلها
وفي أحد الأيام حاولت النظر لها بتمعن لأحاول إكتشاف ما بالداخل
فالشمس تسطع على عقاراتنا جميعا ماعادا هده العماره
فذهبت لشرفة منزلي المجاور لها لأحاول النظر بداخلها
وإذا بي أشاهد ظلام كاحل كأننا في أوقات الليل
وأحسست بإحساس غريب ومرعب وكأن أحد بالداخل
فرجعت على الفور
ويضيف لقد تضرر جميع المجاورين لها فجيراني لديهم أطفال
وفي يوم سمعت صراخ طفلتهم وكأنها رأت شئ لايصدقه عقل
فذهبت لمنزلهم على الفور لأتفحص الأمر
فتح لى الأب وهو مذعور وسألته ماذا حل بهم
قال لي : إنه كان بغرفته وزوجته كانت تعد طعام الغذاء وطفلته الصغيره كانت تلهو في المنزل وإذا بها تصرخ دون سبب
فعندما خرج هارعاً ليعرف ماذا حل بطفلته وجدها تصرخ وتبكي وتشير بأصبعها
لم يفهم ما حدث لها
فدخلت للمنزل وقمنا بتهدئة الطفله قليلاً حتي إطمئنت وبدئت تروي لنا ماذا حدث
قالت الطفله
كنت بلعب عند السفره وأنا بلف حواليها فجئه لاقيت حاجه سوده كبيره شكلها يخوف وعنيها لونها أحمر كانت عايزه تمسكني وندهت علي لما صرخت مالقتهاش
حقيقه لم أتفاجئ مما روته الطفله فالسبب معروف وهو العقار المجاور
هدأ الأب طفلته وأقنعها أن ما رئته لم يحدث
ويقول صاحب الكشك المجاور للعقار
جاء في يوم أحد الشيوخ وقال أن هذه إدعائات كاذبه ولا أساس لها من الصحه
وتحدى الجميع وقام بالصعود وأحضر أثاث منزله للعقار وسكن به
جلس أسبوع يقرآ القرآن به ويعيش حياته بطريقه طبيعيه
ظن الجميع أننا كنا على غير صواب لكن سرعان ماتبدل ظننا
ففي صباح اليوم السابع لوجود الشيخ بالعقار وجدناه أسفل العقار وبجواره أثاثه وقد تم تدميره بالكامل
وبدت على هذا الشيخ علامات الفزع الشديد وكأنه كان في عالم أخر
وقبل أن ينطق بأي كلمه مات علي الفور
ويضيف
أنه في أحد الأيام قام ظابط بالشرطه بتحدي الجميع وأنه لايؤمن بوجود تلك الأشياء
وبالفعل صعد للعقار ونام به يوم كامل
ولكن في يومه الثاني وجدناه يصرخ ويهذي بكلمات غير معروفه وفقد عقله تماماً
وللأن لم يعرف له أحد على أي مكان
وفي تحقيق لأخبار الحوادث عن العقار
ذكرت الصحيفه أنه من بعد تلك الحادثه قامت قوات الامن بقفل مدخل العقار تماماً
حتي المدخل الذي يوجد بالحضانه المجاوره للعقار حتي لايتآذى أخرون منها
كانت عباره عن منزل كبير وحديقه تلتف من حولها ويمتلكها رجل يهودي الديانه من أصل يوناني وكان له زوجه وخمسة أولاد وفي رحلة صيد كان الرجل مع أولاده الخمسه ولكن حدث حادث مفجع فقد غرق المركب الخاص بهم في عرض البحر ولم تظهر أجسادهم بعد غرقهم فقررت الزوجه ببيع المنزل إلى تاجر أخشاب معروف إسمه محسن بك والعوده إلى عائلتها في اليونان
يرجع تاريخ انشاء العماره لعام 1961 بناء على الترخيص رقم 1566 والذى ينص على
إنشاء طابق أرضى وعشرة طوابق علوية
إلا أنه تم تعديل هذا الترخيص بالقرار رقم 344 لسنة 1987 لإنشاء فندق سياحى به مركز تجارى وسوبر ماركت وكافتيريا ومكتب سياحى و مطعم ومركز مؤتمرات وقاعة أفراح
ولكن محسن بك لم يستطع إنشاء كل تلك الأدوار لإمتناع عمال البناء عن العمل بها لما قد سمعوا عنها بموت عمال بناء كثيرون قبلهم فتوقف البناء عند دور أرضي خصص كجراج للسيارات وخمسة أدوار علويه قرر أن يجلس في إحداها وإستأجار الباقي
واستاجرت عائلة السيد ظريف شقة بالدور الاول وبعد يومين اندلع حريق هائل فى الشقة دمرها تماما ومات السيد ظريف فى الحريق فتركت العائلة الشقة واغلقتها ويستكمل الرجل محسن بك ذكرياته قائلا أما الدور الثانى فأستاجرته لطبيب لاأتذكر أسمه وقبل أن يفتح العياده بعد أن جهزها وأدخل بها مكتبه ومعداته سقط فى الارض ومات فقد خبطته سياره وهو يعبر الطريق
الطابقان الثالث والرابع فأستاجرتهما شركة أجنبيه ولم تمر أيام حتى تعرضت الشركة لخسائر فادحه فأفلست وأضطر صاحبها للإستادنه من البنوك دون جدوى وكان معرضا للحبس فأنتحر
القصة التى كانت سبب شهرة هذه العمارة و بالتفصيل
و بسؤال شهود عيان وقت حدوثها
فى عام 1990 كان الساكن الجديد شاب على وشك الزواج أستاجر الدور الثانى وأحضر العمال لتجهيز الشقه ويضيف عم محسن أن العمال كانوا يحضرون اليه لشراء السجاير وبعض إحتياجاتهم وأخبره أحدهم أنه يسمع أصواتا عجيبه تصدر من الحمام والأغرب أنهم بعد أن أنجزوا تشطيبهم للشقه حضر العريس لإستلامها فوجد بقع حمراء على الحوائط ولكنه لم يهتم لأن الفرح كان على بعد ساعات
وفى منتصف الليل حضر العريس وعروسه بعد الفرح ودخلا الشقة وبعد دقائق وجدنا العريس وعروسه فى الشارع نائمين ومغمى عليهما فتجمع الناس حولهما ثم حكى العريس وعروسه مالم يتخيله بشر
قال العريس بعد أن دخلت الشقة أنا وزوجتى دخلت الحمام لاأستحم وفوجئت بالمياه تتحول إلى اللون الأحمر دم ينزل من الحنفيه ووجدت زوجتى تصرخ فخرجت مسرعا لأجد قطه سوداء تقف على السرير وكان حجمها فى حجم الكلب الكبير كانت تصرخ بصوت مرعب ثم إختفت من أمامنا وطارت فى الهواء ثم إشتعلت النيران فى الحوائط فخرجنا إلى الصاله ثم وجدنا سيده بدون رأس كانت تضحك ورأسها ملقى على الأرض
ويصدر منها أصوات فأغمى على زوجتى من الفزع وحاولت أن نخرج من الشقه لم أجد الباب فى مكانه كان مكان الباب رجلا أسود بطول الباب له أنياب كبيره يفتح فمه يريد إبتلاعنا فلم أتمالك نفسى وصرخت صرخه عاليه ووجدت نفسى أنا وزوجتى فى الشارع
هناك بعض الناس مِن من شهدوا على بعض ماحدث بالعماره
في البدايه يقول الاستاذ ع.ح
من فتره كنت أمر بسيارتي من أمام العقار لأوصل أحد أقاربي بعد العمل
والذي يقطن بجوار العقار وشاهدت فجأه تجمع للناس
نزلنا من السياره لنتفحص الوضع وجدنا رجل وزوجته وهم عراه وقد سترهم الناس و يصرخون
وبجوارهم أثاث المنزل وكل مايملكون وقد تكسر تماما وتبعثر حولهم
في الحقيقه كان بادئ الأمر غريب والكل ظل يتسأل ماذا حدث لهما
ذهبت لمنزلي ورويت القصه لأهلي وقلت لهم بالنص
شفت النهارده ناس أترمت في الشارع بعفشها من عماره في رشدي
ومن يومها والعماره سكنها الرعب وهجرها الناس
ويقول شاهد اخر يدعي هـ.أ
وهو من كان مع الشاهد الأول
أسكن بجوار العقار
وبعد ما حدث من عجائب بهذا العقار وما رأيته فكرت أن أنظر بداخلها
وفي أحد الأيام حاولت النظر لها بتمعن لأحاول إكتشاف ما بالداخل
فالشمس تسطع على عقاراتنا جميعا ماعادا هده العماره
فذهبت لشرفة منزلي المجاور لها لأحاول النظر بداخلها
وإذا بي أشاهد ظلام كاحل كأننا في أوقات الليل
وأحسست بإحساس غريب ومرعب وكأن أحد بالداخل
فرجعت على الفور
ويضيف لقد تضرر جميع المجاورين لها فجيراني لديهم أطفال
وفي يوم سمعت صراخ طفلتهم وكأنها رأت شئ لايصدقه عقل
فذهبت لمنزلهم على الفور لأتفحص الأمر
فتح لى الأب وهو مذعور وسألته ماذا حل بهم
قال لي : إنه كان بغرفته وزوجته كانت تعد طعام الغذاء وطفلته الصغيره كانت تلهو في المنزل وإذا بها تصرخ دون سبب
فعندما خرج هارعاً ليعرف ماذا حل بطفلته وجدها تصرخ وتبكي وتشير بأصبعها
لم يفهم ما حدث لها
فدخلت للمنزل وقمنا بتهدئة الطفله قليلاً حتي إطمئنت وبدئت تروي لنا ماذا حدث
قالت الطفله
كنت بلعب عند السفره وأنا بلف حواليها فجئه لاقيت حاجه سوده كبيره شكلها يخوف وعنيها لونها أحمر كانت عايزه تمسكني وندهت علي لما صرخت مالقتهاش
حقيقه لم أتفاجئ مما روته الطفله فالسبب معروف وهو العقار المجاور
هدأ الأب طفلته وأقنعها أن ما رئته لم يحدث
ويقول صاحب الكشك المجاور للعقار
جاء في يوم أحد الشيوخ وقال أن هذه إدعائات كاذبه ولا أساس لها من الصحه
وتحدى الجميع وقام بالصعود وأحضر أثاث منزله للعقار وسكن به
جلس أسبوع يقرآ القرآن به ويعيش حياته بطريقه طبيعيه
ظن الجميع أننا كنا على غير صواب لكن سرعان ماتبدل ظننا
ففي صباح اليوم السابع لوجود الشيخ بالعقار وجدناه أسفل العقار وبجواره أثاثه وقد تم تدميره بالكامل
وبدت على هذا الشيخ علامات الفزع الشديد وكأنه كان في عالم أخر
وقبل أن ينطق بأي كلمه مات علي الفور
ويضيف
أنه في أحد الأيام قام ظابط بالشرطه بتحدي الجميع وأنه لايؤمن بوجود تلك الأشياء
وبالفعل صعد للعقار ونام به يوم كامل
ولكن في يومه الثاني وجدناه يصرخ ويهذي بكلمات غير معروفه وفقد عقله تماماً
وللأن لم يعرف له أحد على أي مكان
وفي تحقيق لأخبار الحوادث عن العقار
ذكرت الصحيفه أنه من بعد تلك الحادثه قامت قوات الامن بقفل مدخل العقار تماماً
حتي المدخل الذي يوجد بالحضانه المجاوره للعقار حتي لايتآذى أخرون منها