قدرت مؤسسة سيتي غروب الأضرار الناجمة عن الزلزال الذي ضرب اليابان بعشرة تريليونات ين (127.96 مليار دولار) وأكدت أن تأثير الأزمة على النشاط الاقتصادي الياباني سيتجاوز تأثير زلزال كوبي.
وقالت المؤسسة إن حجمالأضرار قد يصل إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، لكن محللي سيتي غروب قالوا إنه من المتوقع تعافى الاقتصاد وسوق الأسهم باليابان سريعا بعد انتكاسة حادة في بادئ الأمر جراء تداعيات الكارثة.
وأضاف المحللون أن تأثير زلزال اليابان على الاقتصاد العالمي سيكون محدودا أيضا، إذ أن عشرين عاما من تراجع الأداء الاقتصادي وسوق الأسهم، يجعل البلاد أقل أهمية مما كانت عليه وقت زلزال كوبي عام1995.
غير أن المخاوف من تباطؤ النمو العالمي بعد سلسلة من التحذيرات والتقارير المتشائمة من خبراء ومسؤولين على مستوى العالم أدت إلى انخفاض بنحو 3.4% في مؤشر أم أس سي أي لأسواق الأسهم العالمية منذ يوم الجمعة.
وقال محللو السلع الأولية لدى سيتي غروب إن تباطؤا حادا بالاقتصاد الياباني من شأنه أن يؤدي إلى أضرار قصيرة المدى في أسعار السلع الأولية، لكن الحاجة لتعويض فقدان الطاقة النووية اليابانية بأنواع أخرى من الوقود سيعزز الأسعار على المدى المتوسط.
وخلف زلزال اليابان فجوة آخذة بالاتساع في قدرة البلاد على توليد الكهرباء من المتوقع أن تستمر شهورا، وهو ما ينذر بأن الانتعاش الاقتصادي سيكون أضعف كثيرا مما كان متوقعا.
وقام المركزي الياباني الثلاثاء بضخ ثمانية تريليونات ين (98 مليار دولار) بالنظام المالي لتهدئة مخاوف صاحبت الدمار الهائل الناتج عن الزلزال الذي ضرب البلاد وتسبب في موجات تسونامي عاتية.
وقالت المؤسسة إن حجمالأضرار قد يصل إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، لكن محللي سيتي غروب قالوا إنه من المتوقع تعافى الاقتصاد وسوق الأسهم باليابان سريعا بعد انتكاسة حادة في بادئ الأمر جراء تداعيات الكارثة.
وأضاف المحللون أن تأثير زلزال اليابان على الاقتصاد العالمي سيكون محدودا أيضا، إذ أن عشرين عاما من تراجع الأداء الاقتصادي وسوق الأسهم، يجعل البلاد أقل أهمية مما كانت عليه وقت زلزال كوبي عام1995.
غير أن المخاوف من تباطؤ النمو العالمي بعد سلسلة من التحذيرات والتقارير المتشائمة من خبراء ومسؤولين على مستوى العالم أدت إلى انخفاض بنحو 3.4% في مؤشر أم أس سي أي لأسواق الأسهم العالمية منذ يوم الجمعة.
وقال محللو السلع الأولية لدى سيتي غروب إن تباطؤا حادا بالاقتصاد الياباني من شأنه أن يؤدي إلى أضرار قصيرة المدى في أسعار السلع الأولية، لكن الحاجة لتعويض فقدان الطاقة النووية اليابانية بأنواع أخرى من الوقود سيعزز الأسعار على المدى المتوسط.
وخلف زلزال اليابان فجوة آخذة بالاتساع في قدرة البلاد على توليد الكهرباء من المتوقع أن تستمر شهورا، وهو ما ينذر بأن الانتعاش الاقتصادي سيكون أضعف كثيرا مما كان متوقعا.
وقام المركزي الياباني الثلاثاء بضخ ثمانية تريليونات ين (98 مليار دولار) بالنظام المالي لتهدئة مخاوف صاحبت الدمار الهائل الناتج عن الزلزال الذي ضرب البلاد وتسبب في موجات تسونامي عاتية.